فى يوم جه ابى من الشغل وقال لماما ان احنا هنسافر اسكندريه نصيف المهم انا مكنتش مبسوطه عشان انا بكره اللون الازرق جدااااااااا
وعندى فوبيا منه وطبعا البحر لازم بيكون لونه ازرق بس المهم ان احنا سافرنا بعد ما وصلنا روحنا الشاطئ اسمه الجحيم اسمه كان عاجبنى اووووى لان انا بحب الرعب زى اى حد بيحب يعرف اى حاجه عن الاشياء الغريبه وشدنى ان انا ادخله وطلبت من بابا ان انا ادخله ودخلنا ومكنش فى ناس وكنا مبسوطين عشان مش هيبقى فى دوشه جه صاحب الشاطئ وطلب مننا ان احنا منقربش من جزء فى البحر انا جالى فضول جداااااااااااااا ونزلت بسبب فضولى ومره واحده لقيت ثعبان غريب جنبى ولف حواليا وانا بصرخ بابا جه وماما كمان وبعد اسبوع صحيت لقيت نفسى فى المستشفى وماما كانت نايمه جنبى ومردتش اصحيها وقمت ودخلت الحمام عشان اشوف عينى عشان اخر حاجه متذكراها ان التعبان عضنى فى عينى دخلت الحمام وبصيت فى المرايا ولقيت عينى زى ما هيا بس لونها احمر صحيت ماما وحضنتنى وقالتلى انتى بخير قولتلها اها بس ازاى انتى نقذتينى من التعبان ماما ضحكت وقالتلى انتى بتقولى ايه انتى كنتى بتغرقى مفيش تعبان سلامه عقلك وراحت تنادى الدكتور وماما واقفه وبتكلم الدكتور وفجاءة المستشفى كل حاجه فيها اتغيرت وبقت فى كائنات غريبه وشكلها وحش وبتطير وسط الحاجات دى امى قالت يلا نمشى نروح البيت فجاءه كل حاجه رجعت زى ما كانت طبعا انا كنت فى حاله خوف شديد بس محبتش يبان عليا عشان ماما المهم رجعت انا وماما البيت وجه بابا من الشغل واطمن عليا المهم جه الليل والكل نام وانا كالعاده بحب السهر وماما سابتنى عشان أرتاح شويه من التعب وانا قاعده فى الصاله حسيت بوجع فى عينى الشمال وبدأ كل حاجه فى البيت تتغير البيت أصبح مكان تانى مش بيتنا ده كل حاجه بقت تخوف التلفزيون اختفى وبدأت اشوف تحت رجلى ناس شكلهم وحش زى الأقزام كده صغيرين اوووووى قد الفأر بس مرعبين جداااااااااا ومره واحده الباب اتفتح وظهرت جارتنا المشكله انها ميته من شهر تقريبا شكلها كان مرعب وانا اول ما شوفتها اتخضيت جامد ودخلت على الحمام وفضلت تصرخ بس وهيا داخله بصت عليا بنظره غريبه زى اللى عايزه تقولى حاجه طبعا الفضول اشتغل تانى اها انا مرعوبه اوووى بس برضوا عايز اعرف هو ايه ده وهيا بتعمل كده ليه و عايزه تعرفنى ايه بصيت عليها اشوف بتعمل ايه لقيتها بتكتب بدوافرها على الحيطه ومره واحده بصتلى وصرخت واختفت مره واحده طبعا انا دخلت اشوف الكلام اللى كتبته لقيتها كاتبه انزلى شقتى ومره واحده الكلام اختفى وكل حاجه رجعت زى ما هيا ولما الصبح جه طبعا مقولتيش لأى حد على حاجه عشان مش هيصدقوا طبعا محدش يصدق حاجه زى كده المهم بدأت أفكر ازاى انزل الشقه بتاع جيرانا اها كنت هموت من الخوف بس الفضول اللى عندى غريب زى اللى شخص معايا بيشجعنى على النزول ولما الليل جه الكل نام وانا كنت محضره نفسى انى انزل ومشيت بالراحه من غير ما حد يحس بيا ولما جئت عند الشقه كنت أفكر أفتح الباب ازاى وانا بفكر لقيت الباب مفتوح طبعا دخلت وانا داخله وقعت على الأرض وانا بقوم فجاءه كل حاجه أبدت تتغير تانى زى ما حصل امبارح فى شقتنا وفى المستشفى ومره واحده سمعت صوت صراخ زى اللى حد بيتعذب اوووى طبعا اترعبت ورجلي مبقتش شايلانى بواحد نفسى بالعافيه ولسه هرجع عشان أخرج الباب اتقفل عليا اترعبت اكتر مش عارفه اعمل ايه الصراخ زاد زاد من كل غرفه بيطلع صراخ وانا احط ايدى على ودنى بس الصراخ جامد اوووى مش قادره هموت خلاص ومره واحده مفيش صوت خالص ودخلت غرفه لقت نفسها زى اللى بتشوف فيلم ثرى دى وكان عباره عن الست دى نايمه على السرير وواحده تانيه انا اعرفها من جيرانا واقفه جنب السرير وكان معاها واحد واقف طويل مش إنسان ده عفريت المهم قاعدين بيعملوا تعويذات سحريه ومعاهم حاجه زى رأس تمثال بس مفتوح من فوق وحطت فيه حاجات كتير وقصت شعر من الست دى ومنها وحطتهم فى الرأس وفجاءه لقيت الست دى بقت فى الشارع قدام العماره وحفرت حفره ودفنت الحاجه دى ومره واحده الوضع رجع زى الأول وسمعت صوت الباب بيتفتح جريت بسرعه وخرجت وروحت شقتنا وصحيت ماما وبابا ويصرخ جامد حكتلهم على كل اللى حصل قالولى انتى بتحلمى المهم قولتلهم كتير وجريت عشان اشوف اللى ادفن وانا بحفر ابويا جه وهو بيحاول يبعدنى عن الأرض ظهرت الحاجه هو اتخض وكمل حفر وطلع الرأس وكانت ريحتها معفنه وبلغنا الشرطه والست اتقبض عليها وبابا شكرنى ولما ناموا ظهرت الست الميته تانى بتشكرنى بتقولى انتى حررتى روحى اطلبى اى حاجه وانا احققهالك بسرعه اوووى قولتلها هو اشمعنا انا اخترتينى انا ليه قالتلى لأنك كائن من الأرواح السفلية عضك وبقى نصك بنى آدم ونصك كائن سفلى وده سبب انك تشوفى بعينك الشمال وانا عرفت من الأرواح وجيتلك .ودى كانت اول قصه لمريم مع جزئها اللى بقى من العالم السفلى
وعندى فوبيا منه وطبعا البحر لازم بيكون لونه ازرق بس المهم ان احنا سافرنا بعد ما وصلنا روحنا الشاطئ اسمه الجحيم اسمه كان عاجبنى اووووى لان انا بحب الرعب زى اى حد بيحب يعرف اى حاجه عن الاشياء الغريبه وشدنى ان انا ادخله وطلبت من بابا ان انا ادخله ودخلنا ومكنش فى ناس وكنا مبسوطين عشان مش هيبقى فى دوشه جه صاحب الشاطئ وطلب مننا ان احنا منقربش من جزء فى البحر انا جالى فضول جداااااااااااااا ونزلت بسبب فضولى ومره واحده لقيت ثعبان غريب جنبى ولف حواليا وانا بصرخ بابا جه وماما كمان وبعد اسبوع صحيت لقيت نفسى فى المستشفى وماما كانت نايمه جنبى ومردتش اصحيها وقمت ودخلت الحمام عشان اشوف عينى عشان اخر حاجه متذكراها ان التعبان عضنى فى عينى دخلت الحمام وبصيت فى المرايا ولقيت عينى زى ما هيا بس لونها احمر صحيت ماما وحضنتنى وقالتلى انتى بخير قولتلها اها بس ازاى انتى نقذتينى من التعبان ماما ضحكت وقالتلى انتى بتقولى ايه انتى كنتى بتغرقى مفيش تعبان سلامه عقلك وراحت تنادى الدكتور وماما واقفه وبتكلم الدكتور وفجاءة المستشفى كل حاجه فيها اتغيرت وبقت فى كائنات غريبه وشكلها وحش وبتطير وسط الحاجات دى امى قالت يلا نمشى نروح البيت فجاءه كل حاجه رجعت زى ما كانت طبعا انا كنت فى حاله خوف شديد بس محبتش يبان عليا عشان ماما المهم رجعت انا وماما البيت وجه بابا من الشغل واطمن عليا المهم جه الليل والكل نام وانا كالعاده بحب السهر وماما سابتنى عشان أرتاح شويه من التعب وانا قاعده فى الصاله حسيت بوجع فى عينى الشمال وبدأ كل حاجه فى البيت تتغير البيت أصبح مكان تانى مش بيتنا ده كل حاجه بقت تخوف التلفزيون اختفى وبدأت اشوف تحت رجلى ناس شكلهم وحش زى الأقزام كده صغيرين اوووووى قد الفأر بس مرعبين جداااااااااا ومره واحده الباب اتفتح وظهرت جارتنا المشكله انها ميته من شهر تقريبا شكلها كان مرعب وانا اول ما شوفتها اتخضيت جامد ودخلت على الحمام وفضلت تصرخ بس وهيا داخله بصت عليا بنظره غريبه زى اللى عايزه تقولى حاجه طبعا الفضول اشتغل تانى اها انا مرعوبه اوووى بس برضوا عايز اعرف هو ايه ده وهيا بتعمل كده ليه و عايزه تعرفنى ايه بصيت عليها اشوف بتعمل ايه لقيتها بتكتب بدوافرها على الحيطه ومره واحده بصتلى وصرخت واختفت مره واحده طبعا انا دخلت اشوف الكلام اللى كتبته لقيتها كاتبه انزلى شقتى ومره واحده الكلام اختفى وكل حاجه رجعت زى ما هيا ولما الصبح جه طبعا مقولتيش لأى حد على حاجه عشان مش هيصدقوا طبعا محدش يصدق حاجه زى كده المهم بدأت أفكر ازاى انزل الشقه بتاع جيرانا اها كنت هموت من الخوف بس الفضول اللى عندى غريب زى اللى شخص معايا بيشجعنى على النزول ولما الليل جه الكل نام وانا كنت محضره نفسى انى انزل ومشيت بالراحه من غير ما حد يحس بيا ولما جئت عند الشقه كنت أفكر أفتح الباب ازاى وانا بفكر لقيت الباب مفتوح طبعا دخلت وانا داخله وقعت على الأرض وانا بقوم فجاءه كل حاجه أبدت تتغير تانى زى ما حصل امبارح فى شقتنا وفى المستشفى ومره واحده سمعت صوت صراخ زى اللى حد بيتعذب اوووى طبعا اترعبت ورجلي مبقتش شايلانى بواحد نفسى بالعافيه ولسه هرجع عشان أخرج الباب اتقفل عليا اترعبت اكتر مش عارفه اعمل ايه الصراخ زاد زاد من كل غرفه بيطلع صراخ وانا احط ايدى على ودنى بس الصراخ جامد اوووى مش قادره هموت خلاص ومره واحده مفيش صوت خالص ودخلت غرفه لقت نفسها زى اللى بتشوف فيلم ثرى دى وكان عباره عن الست دى نايمه على السرير وواحده تانيه انا اعرفها من جيرانا واقفه جنب السرير وكان معاها واحد واقف طويل مش إنسان ده عفريت المهم قاعدين بيعملوا تعويذات سحريه ومعاهم حاجه زى رأس تمثال بس مفتوح من فوق وحطت فيه حاجات كتير وقصت شعر من الست دى ومنها وحطتهم فى الرأس وفجاءه لقيت الست دى بقت فى الشارع قدام العماره وحفرت حفره ودفنت الحاجه دى ومره واحده الوضع رجع زى الأول وسمعت صوت الباب بيتفتح جريت بسرعه وخرجت وروحت شقتنا وصحيت ماما وبابا ويصرخ جامد حكتلهم على كل اللى حصل قالولى انتى بتحلمى المهم قولتلهم كتير وجريت عشان اشوف اللى ادفن وانا بحفر ابويا جه وهو بيحاول يبعدنى عن الأرض ظهرت الحاجه هو اتخض وكمل حفر وطلع الرأس وكانت ريحتها معفنه وبلغنا الشرطه والست اتقبض عليها وبابا شكرنى ولما ناموا ظهرت الست الميته تانى بتشكرنى بتقولى انتى حررتى روحى اطلبى اى حاجه وانا احققهالك بسرعه اوووى قولتلها هو اشمعنا انا اخترتينى انا ليه قالتلى لأنك كائن من الأرواح السفلية عضك وبقى نصك بنى آدم ونصك كائن سفلى وده سبب انك تشوفى بعينك الشمال وانا عرفت من الأرواح وجيتلك .ودى كانت اول قصه لمريم مع جزئها اللى بقى من العالم السفلى
0 التعليقات:
إرسال تعليق