موسيقى الاستحضار 3.........
وصلنا الجزء الى فات لمة ابراهيم قال لازم تدفنى اللعبة دى فى مقبرة لانك لو مدفنتهاش هتشوفى اشكال محبش انك تشوفيها و هتتمنى الموت كل لحظة قال الشيخ صلا احنا هنطلع الغرفة الى فوق اكيد فى حاجة جوة الغرفة طلعنا لقيت اهلى وقفين جنب بعض وبصين للسقف قولتلهم انتو بتبصو على اية مردوش فضلت اقولهم ردو عليا انتو مبتكلموش لية الشيخ صلاح قال دول ممسوسين على ما اعتقد قال هنتأكدة
فضل يقراء اللّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
وطبعا منظرهم وهما بيقعو فى الارض زى الدبيحة و بيقطعو هدمهم و الشيخ قال هتى حاجة غطيهم جبت بطنية وانا لسة هغطيهم ابويا مسك ايدى قال مش هيسيبك و ابراهيم يقراء معاة و هما يقولو مش هنطلع انا مستحملتش المنظر لانهم من كتر ما بيقطعو فى ملابسهم ووشهم اظافرهم بقيت تجيب دم انا مستحملتش المنظر خرجت برة الغرفة وفضلت اعيط وانا بسمعهم بيصوتو بيتعزبو الشيخ صلاح ندهلى قال انتى وقفة بعيد لية اهليك محتجنلك طلعت فضلت اقولها انتى مش عرفانى يا امى انتو مش عرفنى فضلو يبصولى وكانهم عرفنى بس مش عرفين حاجة بعدها بخمس دقائق الصوت هدى و فضلو برضو يبصولى بس المرة دى امى جريت خدتنى فى حضنها فضلت اقولها انا السبب فى الى انتو فية سامحينى وسبتها ابراهيم قال بصوت واطى لازم نروح بسرعة سلمت عليهم ل اخر مرة وقولتلهم انا هروح مشوار وهرجع بسرعة ابويا قال انت هتمشى تانى انتى وحشانى يا بنتى وصباح فضلت تعيط وتقول متسبنيش يا سارة قولتلها انا هرجع على طول متخفيش انا حسا انى مش هرجع تانى الموسيقى اشتغلت ختها وفضلت اقول انا هخلص من لكن انا بعد ما قولت الكلمة دى فقدت الوعى لكن فتحت عينى شفت السما انا فين انا فيت بصيت حوالية انا فى المقابر جيت المقابر ازاى محدش يعرف على فكرة المقابر مش بعيدة عن بتنا تخيل انك فى مكان اموات ومش سامع غير صوت الرياح و بس لكن انا سمعت ناس كتير بتنادى عليا و شفتهم شايفة خيالات انا فضلت اجرى اجرى و سمعا صوت رجلين بتجرى ورايا وانا بجرى عمالة اقول حد يلحقنى لكنها المقابر لا يسمع احد فيها لقيت نفسى عند المكان الى انا كنت فية تانى مش عرفة اروح فين لقت الموسيقى بتغنى الاغنية الى انا قولتلكم عليها I'm
coming coming coming devil is coming to you معنى الاغنية قادم قادم الشيطان قادم اليكم لكن المرة دى كان الاستدعاء فعلا انا معرفش الى انا شفتة دة هوا الشيطان ولا اية لكنة جسمة انسان عين زرقاء وش اسود فاقع مفيش اسنان دى انياب و عندة ثلاث اصابع فى ايدة و اصبعين فى رجلية و طول حوال ثلاث امتار المفروض انى اعمل اية اجرى و لا اصوت لا انا شعرى كان بيقف لوحدة مش عرفة السبب لكنى مكنتش مهتمة لان فى حاجة تانى ثعابين لونها اسود نزلة من جسمة هوا مقربش منى لانة كان بيحفر حفرة وبيبص على اللعبة انا كائنى اتصبت بالشلل انا كنت فى اللحظة دى بتمنى الموت بتمنى الموت و مشفهوش لكنى افتكر ربنا افتكرت ان فية ربنا الى اقوى منة انا لاول مرة يجيلى الشجاعة انى اوجهو واقراء قراءن بصلى و فضلى يهز دماغة ويعمل اصوت زى اصوات القطط والثعبين بترجع لورا فضل يمل الحفر وكانة مصاب لكنى لحظت انة بيحفر حفرة على اد جسمى سمعت صوت الشيخ صلاح بيندهلى عليت صوتى وقولت يا شيخ صلاح الكائن دة كأنو اتبخر واختفى الشيخ صلاح سمع صوتى ولقيتو جى من ورايا ابراهيم انا كنت عارف انك فى المقابر احساسى قال كدة وضحك ابراهيم قال المقبرة مكتوب عليها عائلة
عبد الوهاب
هى دى الى هتدفنى فيها اللعبة المقبرة دى محدش بينزلها و محدش بييجى يزرها اصلا احنا انتى الى هتدفنيها فضلنا ندور على قبر عبد الوهاب
عبد الوهاب
هى دى الى هتدفنى فيها اللعبة المقبرة دى محدش بينزلها و محدش بييجى يزرها اصلا احنا انتى الى هتدفنيها فضلنا ندور على قبر عبد الوهاب
مات سنة 1824 الشيخ صلاح و ابراهيم فتحو القبر والشيخ صلاح طلع كشاف وقال انزلى يا سارة اول مرة فى حياتى انزل قبر لكن مطرة الموسيقى اشتغلت لكنها بتعلق كانها هتبوظ خلاط و صوت الرجلين رجعت تانى دة الكائن الى طلعلى لقيت الشيخ صلاح بيقول بسم الله الرحمن الرحيم اللهم اجعل بيننا وبينهم سدا و لقيت ابراهيم علامت الخوف بانت علية وقال انزلى يا سارة وقال ادفنيها فى غرفة الرجال متدفنهاش عند الستات نزلت طبعا الرائحة غريبة عليا انا سمعة صوت الشيخ صلاح وهوا بيقراء قراءن بصوت عالى وسمعة صاخ الكائن دة وبقول جويا اتعذب زى ما اتعذبت انا كملت و نزلت على السلالم ودخلت غرفة الرجال طبعا انا شيفة كلة عظام انا بحاول ما اشفش الناس الى ميتين و حطيت اللعبة ولسة همشى سمعت الموسيقى تانى القبر اتقفل عليا اخر حاجة كنت اتوقعها انى ادفن حية فضلت اصوت واقول افتحلى يا شيخ صلاح سمعت صوت كأن حاجة بتقوم من على الارض انا كنت خيفة ابص وريا فضلت اتشاهد واقول هما الاموات رجعو تانى لا مستحيل الاموات مبيرجعوش لكن بصيت ورايا براحة لقيت دخان اصفر فى اسود بيطلع من تحت الارض كأنها نافورة مية وقفت على اول سلم القبر وانادى على ابراهيم والشيخ صلاح لقيت
حد بيحفر و حسيت بهواء دخلى لقيت ايد بتتمدلى و الشخ صلاح شدنى لقيت ابراهيم واقع على الارض والشيخ صلاح وشة احمر اوى ادانى ميا وقال روشيها على القبر رشتها على القبر لقيت الكائن دة بيقرب الشيخ صلاح فضل يردم القبر لقيت الكائن دة بيصوت كأن حد من قريبة بيدفن لغايت ما المقبرة اتردمت الكائن دة اختفى لقيت اثنين جين بيجرو الشيخ صلاح قال اقراء يا محمد الشيخ صلاح قبل ما يجى اتصلى بشيخين واحد اسمة محمد والتانى عبدة محمد قراء قراءن بصوت حلو جدا لكن وانا بسمع القراءن كنت سمعة صوت بيتعذب و الشيخ عبدة اذن الاذان و انا سمعة صوت عذابة وانا بقول اتغذب زى ما عذبتنى الصوت اختفى ابراهيم فاق وقام من على الارض والشيخ صلاح قال من اغرب الايام الى عشتها فى حياتى لكن انا من جوايا بقول من امر و اسوء الايام الى مرت فى حياتى واحنا فى طرقنا فى للبيت المطرة نزلت انا كنت بشم ريحة المطرة وانا حاسة انى اتولدت من جديد المطرة غسلتنى من جديد الشيخ صلاح قال ادعى لربنا انا فعلا دعيتو وشكرتو كمان انا رجعت لبيتى و اهلى وقررت انى هحتفل بعد كدة بعيد ميلادى انا وعائلتى فقط ............. النهاية
0 التعليقات:
إرسال تعليق